الأحد، 16 نوفمبر 2014

السلامة المرورية ....
 
 
إن الحوادث هي السبب الرئيسي للوفاة بين الأطفال والتقرير الذي نشرته منظمة الصحة العالمية يشير إلى ان ما نسبته 50 الف قتيل سنويا بسبب الحوادث وأشار التقرير أيضا إلى أن المشكلة كانت أشد البلدان النامية واشار أيضا إلى ان التدابير الوقائية البسيطة يمكن خفض عدد الوفيات إلى النصف تقريبا
إنّ المفهومَ الواسع للسلامة المرورِية هو أَنْ يُنفّذَ كُلّ الخطط، البرامج،وا المرورِية والإجراءاتِ الوقائيةِ لكي يُقلّل أَو يَمْنع الحوادثَ المروريةِ، ولحِماية الإنسان وملكيته ، وحماية المواطن والقضايا الاقتصادية .
عوامل السلامة المرورِية
هناك ثلاثة عواملِ للسلامة المرورية : 1) المركبة 2) المشاة 3) السائقِ أولاً: المركبة
وسائل الأمان الواجب توفرها في المركبات هي: - إطارات احتياطية وآلة إزالة العجلةِ وأدواتِ تركيبِ. - مطفأة حريق. - حقيبة إسعافات أوليةِ. - مثلث عاكس خفيف. - أحزمة مقعد. - مخدّات. - مقاعد أطفالِ. - أكياس هوائية. - مرايا عاكسة، التي تَعْرضُ حركة المرورَ الخلفي للسواقِ. - ماسحات زجاجة أمامية. - مؤشّرات خطر صحيحة وخفيفة (على لوحةِ العدادات) مثل الوقودِ,زيت المحرك، درجة حرارة، مؤشرات البطاريةَ والسرعةَ. إدْراك أهمية صيانةِ المركبات، لقد وَضعتْ معظم الدول إجراءاتَ وقائيةَ لضمان صيانةِ المركبة لتَمْنعُ حوادثَ المرور التي تحدث بسبب صيانةِ سيئةِ أَو غيرِ الصيانةِ المطلوبة للمركبات. ومن بين هذه الإجراءاتِ نظامُ فحص المركبة الدوريَ الذي يُهدّفُ إلى: - تحسين نوعيةَ صيانةِ المركبة. - تقليل حوادثَ المرورِ. - زيادة في خدمةِ وعمر المركبة. - الحفاظ على سلامة البيئة العامة. - يُحافظُ على امن وسلامة السواقِ والمسافرين والمشاة.


 
 

 
 
اليوم الوطني للامارات العربية المتحدة...
 
 
 
مبروك يا شعب الأمارات بالعيد *** يعله يعيد أعوام و أعوام بقيادته خليفه الشيخ الرشيد*** تفداه روسنا و روس الاقوام احنا للعدو كيد مكيد يكيد *** لجل الامارات نروح اعدام لبيه يا وطن للقريب و للبعيد *** أبشر بعزك في وقت اللزام للوطن اتنمى اروح شهيد *** روحي له رخيصه بلا سوام صح فينا يا نذير بلا وعيد *** يهب لك الشجاع المقدام بلاد كرمها كل يوم يزيد *** فديتها من شعبها لحكام مهما اقول من كلام و ازيد ***الله يرحم بانيها الضرغام قلت ما عندي من القصيد ***و عساه بس يليق بالمقام شاعر الهواجيس عندي عبيد *** أردها لورى و اقدمها قدام تحيتي لكم يا عيال الصناديد *** و يعود عيدكم اعوام و اعوام
 
 
 
 
 
 
 
 


الأحد، 9 نوفمبر 2014

لماذا نقرأ !؟
 
 
بـ اقرأ بدأ الوحي قال تبارك وتعالى: ]اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ[ (العلق:1). وقال: ]اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ[ (العلق:3).
وسينتهي مصير كل شخص بأن يقرأ كل واحد منا كتابه، ويقال له: اقرأ، ]يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَأُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً[ (الإسراء:71)، وقال تبارك وتعالى: ]اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً[ (الإسراء:14).
وأقسم الله تبارك وتعالى بالقلم الذي به تكون كتابة ما يقرأ، فقال تعالى: ]نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ[ (القلم:1).
والأمة الإسلامية وإن كانت أمة أمية لا تكتب و لا تحسب كما جاء في الحديث عن رسول الله r، فهذا في مجال الأحكام الشرعية، التي يراعى فيها حال الناس في كل مكان، وليس كل إنسان قادر على أن يكتب ويحسب، في كل مكان وزمان، فهذا الوصف المذكور مقصود به وصف ما يراعيه التشريع من رفع الحرج عن الأمة، و لا يقصد به الترغيب عن الكتابة والحساب وبالتالي عن القراءة؛ كيف يكون هذا هو المقصود؟! والرسول r يرغبنا في قراءة القرآن الكريم، وتلاوته، ومن أسماء القرآن "الكتاب"، بل اسمه "القرآن" اشتقاقه من نفس مادة كلمة "القراءة"، "القاف. والراء. والهمزة".
وقد جاء في الآثار الترغيب في القراءة من المصحف، وأنه عبادة، من ذلك ما جاء عن ابن مسعود t قال: "أديموا النظر في المصحف". وعنه أيضاً، قال: "أشد العبادة القراءة في المصحف".
فتعلم القراءة شيء مرغب فيه شرعاً، لكن السؤال ماذا نقرأ؟
إن خطورة القراءة تجعل المرء يقول: قل لي ماذا تقرأ أعرف من أنت!
فالمسلم يهتم بقراءة ما رغب الشرع في قراءته وهو يشمل الأمور التالية:
1) القرآن الكريم، وقد جاء في الحديث عن عَبْدِ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ"
2) القراءة لكتب العلم الشرعي، فهي من أنفع الطرق لتحصيل العلم. ومن تراجم البخاري: "بَاب مَا يُذْكَرُ فِي الْمُنَاوَلَةِ وَكِتَابِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْعِلْمِ إِلَى الْبُلْدَانِ وَقَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ نَسَخَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ الْمَصَاحِفَ فَبَعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ وَرَأَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ذَلِكَ جَائِزًا وَاحْتَجَّ بَعْضُ أَهْلِ الْحِجَازِ فِي الْمُنَاوَلَةِ بِحَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيْثُ كَتَبَ لِأَمِيرِ السَّرِيَّةِ كِتَابًا وَقَالَ لَا تَقْرَأْهُ حَتَّى تَبْلُغَ مَكَانَ كَذَا وَكَذَا فَلَمَّا بَلَغَ ذَلِكَ الْمَكَانَ قَرَأَهُ عَلَى النَّاسِ وَأَخْبَرَهُمْ بِأَمْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"





 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 


الأحد، 2 نوفمبر 2014

يوم العَلَم الإماراتي

«لكل أمة راية، ولكل شعب شعار وعنوان، ولكل وطن عَلَم وعلامة، ولنا في دولة الإمارات علم. لنا علم يمثل شعار طموحاتنا، وعنوان تضحياتنا، وراية عزنا وفخرنا .. لنا في دولة الإمارات علم يمثل اتحاد إرادتنا وعزيمتنا، واتحاد قدراتنا، ووحدة بيتنا، ووحدة رؤيتنا ومستقبلنا. لنا أيها الإخوة في دولة الإمارات علم يمثل توحدنا خلف قائدنا صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وحبنا له، وقسم الشعب على طاعته والولاء له رئيساً وقائداً وزعيماً لدولة الإمارات العربية المتحدة. هو علم يوحد قلوبنا على عشق تراب الوطن، ويوحد طاقاتنا وإمكاناتنا لصنع مستقبل بلدنا». محمد بن راشد آل مكتوم.
لم ولن أجد أبلغ من هذه الكلمات الملهمة كي أبدأ مقالي هذا والذي يأتي في وصف مشاعر كل الإمارات بأرضها وناسها وقيادتها، يوم توشحت باللون الأبيض والأحمر والأخضر والأسود. تلك الألوان الجميلة هي لون علمنا وهي محل اشتقاق أغلب ألوان الأعلام العربية والتي جمعها بيت الشعر العربي الشهير للشاعر صفي الدين الحلي (بيض صنائعنا، سود وقائعنا، خضر مرابعنا، حمر مواضينا).



http://www.youtube.com/watch?v=_cAKQtGabW4







 
 
انواع انظمة التشغيل